يقارن
ديوان ديوان عابر سبيل ديوان من تأليف عباس العقاد
1 الدروس
ساعات
يقارن
حكايات شعبية من فلسطين والأردن / ج3
1 الدروس
ساعات
يقارن
البخل عادة ذميمة، لها عواقب سيئة، وهذا ما ستبينه لنا قصة جحا والبخلاء التي يرويها كيلاني بأسلوب شيق وممتع.
2 الدروس
00:05:00 ساعات
يقارن
كان حافظ إبراهيم صادقًا ومخلصًا في شعره، فكان يدوّن الشعر بدماء قلبه وأجزاء روحه، فأخرج لنا أدبًا قيمًا، يحث النفوس، ويشحذ الهمم، ويدفعها إلى النهضة. هذا الصدق والإخلاص هو الذي دفع بخليل مطران أن يقول عنه أنه أشبه بالوعاء يتلقى الوحي من شعور الأمة وأحاسيسها ومؤثراتها في نفسه، فيمتزج ذلك كله بشعوره وإحساسه، فيأتى منه القول المؤثر المتدفق بالشعور الذي يحس كل مواطن أنه صدى لما في نفسه. إن لحافظ طريقته الخاصة في كتابة الشعر، فرغم أنه لم يكن يتمتع بقدر كبير من الخيال كغيره من الشعراء، ولكنه استطاع أن يستعيض عن ذلك النقص، بمزايا إبداعية أخرى، تتلخص في جزالة أبيات شعره، وحلاوة تركيبه، وحسن وطلاوة كلماته. وقد غطى هذا الكتاب الذي بين أيدينا المؤلفات الكاملة لشاعر النيل حافظ إبراهيم، فجمع بين دفتيه كافة الجوانب التي قرض فيها حافظ الشعر، وهي: المدائح والتهاني، والتقريظات، والأهاجي، والإخوانيات، والوصف، والخمريات، والغزل، والاجتماعيات، والسياسيات، والشكوى، والمراثي.
1 الدروس
ساعات
يقارن
إن الموت في كاشا وانجا كالهجرة إلى قرية أخرى، ولكن بدون عودة، أو كأنه حفلُ وداعٍ أخير إلى قرية أخرى تُعَد مصيرًا نهائيًّا لكل شخص.» تُعَد هذه الرواية واحدةً من أشهر الروايات التنزانية التي ترصد أحوال أبناء الريف التنزاني، كُتِبت بأسلوب قصصي سَلِس وممتع، وتدور أحداثها في «كاشا وانجا»؛ إحدى القرى التنزانية المعزولة عن العالَم. تَزخر الرواية بالعديد من الشخصيات والقصص التي ترسم لنا ملامح الحياة في هذا المجتمع الفقير النائي، وتجسِّد مجملَ عقائده وعاداته. أمَّا محور الرواية فهو «تانيا»؛ الشاب التنزاني الفقير الذي عانى طوال حياته من معامَلة أبيه القاسية، وهو ما اضطرَّه إلى هجر القرية للعمل في المدينة، ولكنه يعود إلى قريته بعد مرور عدَّة سنوات لحضور مَراسم جنازة والده، مصطحبًا معه ذكريات الماضي الأليم، ومزيجًا من مشاعر الحب والكراهية والحنين والأسى. فهل يستمر تَوالي الأحداث التراجيدية، أم يبتسم له القدَر أخيرًا؟
1 الدروس
ساعات
يقارن
«والآن، بعد قرنَين من الزمان تزايَد فيهما تقلُّص أو انهيار أثر الدين، ولعب فيهما المثقفون العلمانيون دورًا متناميًا في تشكيل توجهاتنا وأنماط سلوكنا، فإن الوقت قد حان لفحص سجلَّاتهم العامة والخاصة. وأريد على نحوٍ خاص أن أركز على أوراق الاعتماد الأخلاقية والفكرية لأولئك المثقفين الذين كانوا يُرشدون البشرية لكي تُدبِّر أمورها.» يُميط هذا الكتابُ اللثامَ عن الوجه الآخر للكثير من كبار المفكرين والمثقفين في العالم الذين كان لمشروعاتهم الفكرية والأدبية تأثيرٌ كبير على البشرية. وجهٌ حافل بالتناقض الشديد بين كتاباتهم والجانب الأخلاقي الذي كانوا عليه، فعلى سبيل المثال: «ماركس» الذي نادى بحقوق العمال لم يدخل يومًا مصنعًا ليتعرف عن قُربٍ على الطبقة التي يدافع عنها! و«روسو» الذي احتقر الثروة في كتاباته كان جشِعًا! و«سارتر» الذي سار في جنازته خمسون ألف شخص لم يكن مخلصًا لرفيقته «سيمون دو بوفوار»، بل كان يستخدمها في إغواء تلميذاتها! و«رَسِل» الذي نقل الفلسفة من بُرجها العالي إلى الجماهير كان زير نساء! وغيرهم كثيرون ممن أفصحَت عنهم كتابات رفيقاتهم وزوجاتهم وأصدقائهم! ليكون السؤال: إلى أي مدًى آمَن هؤلاء بما يكتبون؟ وإلى أي مدًى كان سلوكهم صدًى لكتاباتهم؟
1 الدروس
ساعات
يقارن
ظل آينشتاين خلال الثلاثين سنة الأخيرة من حياته يبحث من دون كلل على ما يطلق عليه نظرية المجال الموحد - نظرية قادرة على وصف قوى الطبيعة في إطار شامل مترابط. لم يكن آينشتاين مدفوعاً باعتقاد حماسي في أن الفهم العميق للكون قد يكشف عن أكثر عجائبه مصداقية: بساطة ومقدرة المبادئ التي تأسس عليها. أراد آينشتاين أن يلقي الضوء على أحداث الكون بوضوح لم يصل إليها أحد من قبل، ما يجعلنا نقف خاشعين أمام أناقة وروعة الكون. لم يتوصل آينشتاين أبداً لتحقيق هذا الحلم، لأن في أيامه كان هناك كثير من الأمور تقف حجر عثرة في سبيل ذلك. كان هناك عدد من السمات الأساسية للمادة، وقوى الطبيعة إما غير معروفة، أو في أحسن الظروف مفهومة بقدر ضئيل. لكن الفيزيائيين خلال نصف القرن الأخير مروا بعثرات ونجاحات ودخلوا طرقاً معتمة في بعض الأحيان، وظلوا يشيدون بثبات، بناءً على اكتشافات من سبقوهم، ليجمعوا معاً فهماً أكثر عمقاً عن كيفية عمل الكون. والآن، وبعد فترى طويلة منذ أن تساءل آينشتاين عن نظرية موحدة وخرج من ذلك خاوي الوفاض، فإن الفيزيائيين يعتقدون أنهم توصلوا أخيراً إلى إطار ينسج كل هذه الأفكار مع بعضها في ثوب متناغم لنظرية متفردة. هي في الأصل قادرة على وصف كل الظواهر الفيزيائية.
1 الدروس
ساعات
يقارن
تُعَدُّ تربيةُ الأولادِ مِن أَهمِّ المُنجَزاتِ التي يستطيعُ الإنسانُ أنْ يَفتخِرَ بِها، ولا سِيَّما الأمَّهات، اللاتي يَغرِسْنَ في أبنائِهنَّ القِيَمَ والأخلاق؛ ذلك لأنَّ إخراجَ جِيلٍ صالحٍ يُحافِظُ على الفضيلةِ يُمثِّلُ هَدفًا عظيمًا. وهذا هو ما سَعَتْ إليهِ كلٌّ مِن «هيلين» و«مرغريت» في تربيةِ ولدَيهِمَا «فرجيني» و«بول». وعندما شبَّ الطِّفلانِ أَحبَّ كلٌّ مِنهُما الآخَر، لكنَّ الحياةَ لا تُعطِي كلَّ شيء؛ فقد ماتتْ «فرجيني» لأنَّها فضَّلَتْ أن يَبتَلِعَها البحرُ دونَ أَنْ تُفرِّطَ في أخلاقِها، وتَبِعَها حَبيبُها «بول» حُزنًا عليها، ودُفِنَا معًا، ثُم بَعدَ شهرٍ ماتتْ وَالِدتُها «هيلين»، وبعدَ ثلاثةِ أشهُرٍ تُوفِّيَتْ وَالِدتُه «مرغريت». هكذا رَحلَتِ العائلتانِ كما رَحلَتِ الفَضيلَةُ أيضًا. لقد أَرادَ «المنفلوطي» أَنْ يُذكِّرَنا بقيمةِ الفَضيلَةِ التي اندَثَرتْ بين زَخمِ الأيام، والتي نَحتاجُ إليها كثيرًا لِكَي نَنهَضَ بأخلاقِنا وحضارتِنا مرةً أخرى.
1 الدروس
ساعات
يقارن
يتحدث المؤلف في هذا الكتاب عن أفريقيا وعادات شعبها وما فعله الاستعمار بها وما أفاد به الأوروبيون عن شعبها
1 الدروس
ساعات