أولاً: على صعيد المدرسة فقد وضع فريق التحدي خطة للمتابعة و الاستمرارية في تنفيذ الأنشطة و الفعاليات، حيث ستستمر المدرسة بعمل مسابقات عن القراءة و الإبداع و اكتشاف الموهوبات و تعزيزهنّ ، و تفعيل المكتبة و المكتبات الصفية و مقهى القراء و عقد حلقات النقاش حول الكتب خلال الاستراحة وحصص الإشغار، و في الإذاعة المدرسية.

ثانياً: على صعيد أولياء الأمور، فهم حجر الأساس و الأهم في دعم و تشجيع بناتهم و توفير الفرصة لهم لذلك سيتم زيادة عدد اللقاءات و الندوات الثقافية معهم ، كما سنشاركهم في إحياء المناسبات مما يشجعهم على زيادة الإقبال على المدرسة و دعم أنشطتها، و إقامة حملات مثل( حملة أبي اقرأ لي ،و أمي تقرأ لي ).

ثالثاً: على صعيد مؤسسات المجتمع المحلي فسيتم الاستمرار بالتواصل مع المستشفيات و البنوك و ذلك للتأكد من وضع رفوف الكتب في قاعات الانتظار، و تزويدهم بالكتب و القصص ، و قراءة الكتب للأطفال ، وهذا ما وعدونا به إدارات البنوك و المستشفيات بتنفيذه و تطبيقه.