مدرسة بنات العودة الثانوية في بيت لحم بسطور:

عنوان التحدي والريادة في التعليم المهني النسائي مدرسة بنات العودة الثانوية في بيت لحم تُعدّ صرحاً تعليمياً متميزاً يضم 800 طالبة موزعات على 23 شعبة، من الصف السابع حتى العاشر، وتُعتبر أولى المدارس في المحافظة التي تدمج التعليم المهني للإناث،
مع تركيز خاص على تخصصات التجميل وتصميم الأزياء للصف الحادي عشر. تُبرز المدرسة نفسها بأسرة تربوية فريدة، متعاونة وطموحة، تسعى دوماً إلى تحقيق الإبداع والتميز الأكاديمي والمهني. تُشارك المدرسة بنشاط في المسابقات الوطنية والدولية، وتحصد مراكز متقدمة، مما يعكس جودة تعليمها وقدرتها على صناعة جيلٍ واعٍ وماهر.
بفضل رؤيتها التربوية المتطورة، تظل مدرسة العودة نموذجاً يُحتذى به في دمج التعليم الأكاديمي مع المهارات المهنية، لتمكين الطالبات وفتح آفاق مستقبلية واسعة أمامهن.

مفاتيح التميز:


  • الوحيدة في محافظة بيت لحم التي تقدم تخصصات مهنية للإناث.
  • منهجيات تعليمية إبداعية تواكب التطورات العالمية.
  • تفاعل مجتمعي وإنجازات تنافسية محلية ودولية.
  • بيئة داعمة تُعزز الإبداع والتميز والثقة بالنفس.
  • هي مدرسة التحدي
  • حيثُ يصنعُ الطموحُ واقعاً.


الاهداف و الاجراءات

  1. تفعيل دور المكتبة المدرسية.
  2. تشجيع و تحفيز الطالبات على المشاركة في تحدي القراءة.
  3. تحفيز و تشجيع المعلمات على المشاركة في تحدي القراءة كل حسب تخصصها.
  4. تشجيع أولياء الأمور و إشراكهم في مبادرة تحدي القراءة.
  5. تفعيل دور ذوي الهمم و تشجيعهن على المشاركة في مسابقة تحدي القراءة.
  6. تشجيع المدارس المجاورة ( حكومة ووكالة )و رياض الأطفال على القراءة.
  7. استثمار كل جوانب البيئة المدرسية لنشر الحملة و التشجيع على القراءة.
  8. الإعلان عن مجموعة من المسابقات ( الجماعية و الفردية ).
  9. اكتشاف جوانب الابداع لدى الطالبات( الرسم،التمثيل ،الكتابة الإبداعية ، الغناء ).
  10. تعزيز دور القراءة في ترسيخ الهوية الوطنية والثقافية والدينية من خلال مشاركة الطالبات في احياء المناسبات الوطنية والثقافية والدينية على مدار العام الدراسي. .
  11. تفعيل دور القراءة في المجتمع المدرسي من خلال إحياء فعاليات يوم القراءة الوطني في 12/2 لتعزيز حب القراءة وترسيخها كعادة يومية في تنمية الفكر والمعرفة.
  1. توفير بيئة محفزة لتعزيز القراءة والمطالعة بين الطالبات وأفراد المجتمع المدرسي لترسيخ عادة القراءة كجزء من الحياة اليومية. .
  2. تنظيم مخيم شتوي قرائي يوفر بيئة محفزة للطالبات بهدف تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات التفكير والابداع وجعل القراءة نشاطا ممتعا ومستداما في حياتهن. دمج و إشراك المؤسسات المصرفية ( البنوك) في حملة التشجيع على القراءة.
  3. تعزيز حب القراءة في المطاعم و الساحات العامة و الأسواق من خلال دمجهم و إشراكهم معنا في حملة القراءة.
  4. دمج و إشراك المستشفيات الحكومية و الخاصة والعيادات في تحدي القراءة، من خلال استثمار أوقات الفراغ أثناء انتظار الدور.
  5. تعزيز حب القراءة خلال شهر رمضان عبر فعاليات مشوقة ضمن فريق تحدي القراءة لتنمية المهارات القرائية وترسيخ القيم الاسلامية.
  6. انشاء موقع الكتروني خاص بمدرسة العودة يضم مكتبة الكترونيةوأنشطة قرائية تفاعلية بهدف تعزيز ثقافة القراءة وتيسير الوصول الى المصادر التعليمية باسلوب مبتكر وجذاب.

فريق العمل

سهى عواد

مديرة المدرسة

مديرة مدرسة متميزة في بيت لحم، تُعرف بنشاطها وحرصها على تطوير مدرستها على المستويين المحلي والعالمي. تسعى دائمًا للارتقاء بالمستوى التعليمي من خلال المشاركة في مختلف المبادرات التربوية والمجتمعية. تحت قيادتها، حققت مدرستها إنجازات بارزة في عدة مجالات أكاديمية وإبداعية. تضع الابتكار والتطوير في مقدمة أولوياتها، مما يجعلها نموذجًا يُحتذى به في الإدارة التربوية

شيرين عرار

معلمة

مسؤولة مبادرة تحدي القراءة العربي في مدرسة بنات العودة الثانوية تخصص:لغة عربية الإشراف على تنفيذ تحدي القراءة في المدرسة. متابعة الطالبات وتحفيزهن على الاستمرار في القراءة. تنظيم الفعاليات والمسابقات المرتبطة بالمبادرة. التعاون مع المعلمات وأولياء الامور لدهم وتشجيع القراءة.

الرؤية: نشر ثقافة القراءة بين الطالبات وجعلها اسلوب حياة يعزز من مهاراتهن ومعارفهن.

كلمة تحفيزية: "القراءة بوابة العلم والمعرفة،ومن يقرأ لا يعرف حدوداً لأحلامه"ة

منال خليل الهرش

معلمة تخصص: تاريخ

قائدة كشفية حاصلة على المستوى الأول قائدة تدريب ميداني كشفي

رنا خير

معلمة تخصص تكنولوجيا المعلومات

أؤمن بأن التعلم المستمر والتطوير التقني أساس لخلق بيئة تعليمية محفزة وفعالة. أسعى لاكتشاف كل ما هو جديد في عالم التكنولوجيا وتوظيفه بطرق إبداعية تعزز تجربة الطلاب وتجعل التعلم أكثر تشويقًا وتفاعلية. كما أحرص على تنمية مهاراتي وتوسيع آفاق معرفتي، إيمانًا بأن التطور المهني ينعكس إيجابيًا على المجتمع، ويسهم في بناء جيل قادر على مواكبة التحولات الرقمية واستثمارها بذكاء وإبداع.